
إنّ الكثير منّا يتعرّض في حياته اليومية إلى العديد من المواقف، منها ما تؤثر علينا بالشكل السلبي! ومنها ما تؤثّر فينا بالشكل الإيجابي، وتبدأ نتأثر بما يحيط بنا ونؤث<ر بدورنا على من حولنا1
ولذا من هنا! جاءت فكرة كتابة الخواطر ونشرها وتبادلها؛ للتّعبير عمّا مرّوا به من ظروف ومواقف حياتهم القاسية، وفي هذا المقال ستجد الكثير من الخواطر التي تلامس قلبك.
خواطر راقية قصيرة جداً
إليك العديد من الخواطر الجميلة التي لن تلاحظ متى لمست أعماق قلبك، وهذه الخواطر تتمثّل في الآتي:
- يسمعك الله وإن كان رجاؤك حبيس صدرك
- الله سينقذك ولو في اللّحظة الأخيرة فلا تقلق!
- أول طريق لبداية النّجاح هو: الصلاة.
- يارب لا تبيّن تعب قلبي في ملامح وجهي.
- أحدهم جعلني أخاف الاقتراب من الآخرين، كان أسوأ كوابيس حياتي!
- وفي أسفل عينيها من أفعالكم أثر!
- إن أحببتم فطمئنوهم بالسّعي والقول الجميل، ولا تتركوا من تحبّون لفظائع الاحتمالات.
- وتبقى طفلاً معي! وسيّد الرجال بينهم.
- إنّ الله لا يغلق باباً حتى يفتح عشر أبوابٍ مكانه، كن مطمئناً بذلك.
- ثمّ تصل إلى تلك المرحلة في حياتك التي لا تقبل فيها سوى الوضوح و الواضحين في حياتك.
- لا تراقب كلماتي! فهي لم تعد لك! لم يعد لك مكان في ما يخصّني فابتعد.
- حتى وأنا بينهم بالي مشغول بك.
- مهما أوتيت من علم وفهم وفقه ودراية ورواية إن لم تكن مصحوبة بحسن الخلق! فلن يتعدّ علمك عتبة بابك تأكد من ذلك.
- تستحق الإنكسار والتحطّم مرة أخرى! لمَ عدت لمن كسرك؟
- أمتلك غروراً حقيراً جداً! قد يجعلني أهجر شخصاً وأنا في داخلي لا يمكن أن أرضى بغيره.
- إنّ المبالغة في حب النّفس نجاة! تأكّد من ذلك.
- ما بيننا كان تجربة وليس حباً أبداً! ما فعلته أنت كان هروباً وليس ظروفاً.
- لا تدّعوا الطيبة! وقلوبكم تتنفّس خبثاً وفساداً.
- سوف تشعر بالتّحسن وتتحسّن بالفعل، لكن ليس اليوم يوماً آخر، فعش ألمك كغيرك من البشر، وتناسى مع الوقت، فالوقت مرهم كل شيء.
خاطرة جميلة عن الأمل
الأمل دواء الأرواح المتعبة.
هي تجري في عروقنا , مجرى الدم , تدعمنا على الصمود …
تقوينا لنواجه صعوبة الدار , و أن نحضن أنفسنا بسلبياتنا , و نحب العيش في أشدّ ظروف الحياة قساوة !
الأمل ؛
هبة الرحمن للأرواح التي تريد الصعود , التي لم تكترث لسواد الظلام في الليالي , الأرواح التي أرادت كسر القوانين , و إلحاق هزيمة لا تنسى للأحزان .
الأمل ؛
تظهر الأرض الجدباء , أرضا خصبة , تظهر السواد نورا , هي طاقة تقوي الروح , و تشد العزيمة , فإن خسرت كل شيء
فإياك أن تخسر الأمل.